وهجاؤه مذكور (1).
ثم قال تعالى: وإنّهم ليصدّونهم عن السّبيل (2) إلى قوله: مّهتدون، هنا رأس الجزء الثاني والعشرين، من الأجزاء المرتبة لقيام رمضان (3).
ثم قال تعالى: حتّى إذا جاءنا فال يليت (4) إلى قوله: مّنتقمون رأس الأربعين آية (5)، وفيه من الهجاء (6): ومن يّعش بالشين لا غير (7)، وكتبوا: حتّى إذا جاءنا بألف واحدة (8)، وقرأ النحويان وحمزة، وحفص (9) على التوحيد، صرفوا الفعل إلى الإنسان، لوضوح المعنى، وزوال اللبس، وقرأ سائر القراء وهم الابنان