ونافع، وأبو بكر (1)، بألفين بعد الجيم، بينهما همزة على التثنية، وسائر ذلك مذكور (2).
ثم قال تعالى: أو نرينّك الذى وعدنهم (3) إلى قوله: العلمين رأس الخمس الخامس (4)، وهجاؤه مذكور (5).
ثم قال تعالى: فلمّا جاءهم بئايتنا إذا هم مّنها (6) إلى قوله: أفلا تبصرون، رأس الخمسين آية (7)، وهجاؤه (8) مذكور (9).
ثم قال تعالى: أم انا خير مّن هذا الذى هو مهين (10) إلى قوله: أجمعين، رأس الخمس السادس (11)، وفيه من الهجاء: أسورة كتبوه بغير ألف بين السين والواو (12)، وقرأه كذلك مع إسكان السين على وزن: «أفعلة» حفص (13)، جعله جمع: