في رسم المصاحف» (1)، وكتابا آخر سماه: «البيان في خط عثمان» (2).
وألف عبد الواحد بن الحسين الرجراجي أرجوزة في رسم القرآن. أولها:
الحمد لله على النعماء* حمدا بلا عدّ ولا انتهاء نسخت سنة 860 هـ (3).
وألف جلال الدين عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي المتوفى 911 هـ مصنفات في هجاء المصاحف، منها رسالة في علم الخط طبعت مع التحفة البهية والطرفة الشهية (4)، ومنها: كبت الأقران في كتب القرآن، فقال:
«ولا يقاس خط المصحف، لأنه يتبع فيه ما وجد في المصحف الإمام» ثم قال: وقد عقدت له في التحبير بابا حررته، وهذبته بما لم أسبق إليه، ثم جردته في كراسة سميتها: «كبت الأقران في كتب القرآن» (5).
ومنها: رسالة في أقسام القرآن ومرسوم خطه وكتابته (6).
ومن مؤلفات هجاء المصاحف: «الفوائد اللطيفة والطريفة في رسوم المصاحف العثمانية» تأليف حسين بن علي الأماسي إمام جامع السلطان محمد الفاتح أتمها سنة 1064 هـ (7).