المؤذن
... ». وآخره: «وهذا ما أخذنا مشافهة عن المؤلف، من غير زيادة ولا نقصان، والعلم الله» (1).
ومن المؤلفات في هجاء المصاحف: «الجوهر الفريد في رسم القرآن المجيد» للشيخ سيد بركات بن يوسف عريشة الهوريني ألفه سنة 1286 هـ (2).
ومن المؤلفات في هجاء المصاحف: «إرشاد القراء والكاتبين إلى معرفة رسم الكتاب المبين» (3) لمؤلفه أبي عيد رضوان بن محمد بن سليمان المعروف بالمخللاتي (ت 1311 هـ)، وله أيضا: مقدمة في رسم الكلمات القرآنية وضبطها، وعد آي القرآن الكريم (4)، ووردت باسم آخر: مقدمة في كتبة المصاحف، وعددها ورسم القرآن (5)» فلعلها رسالة واحدة، وفي كتابه الأول تقليد واضح لطريقة التنزيل.
ومن المؤلفات في هجاء المصاحف: أرجوزة المتولي محمد بن أحمد ابن الحسن المتوفى 1313 هـ 1895 م، سماها مؤلفها: «اللؤلؤ المنظوم في ذكر جملة من المرسوم» وعدد أبياتها ستة وسبعون بيتا، وشرحها الشيخ