رأس الجزء السادس عشر (1) من أجزاء ستين (2).
ووقع في يونس: حتّى يحكم الله وهو خير الحكمين (3) وليس هناك: بيننا وما فيها من الهجاء مذكور (4).
ثم قال تعالى: فال الملأ الذين استكبروا (5) إلى قوله: جثمين عشر التسعين آية (6) وفي هذه الآيات من الهجاء: نجّينا الله منها بياء بين الجيم والنون على الأصل (7)، والإمالة، ووزنه: «فعّل (8)»، وجملة الوارد من ذلك خمسة مواضع هذا أولها، والثاني في سبحن: فلمّا نجّيكم إلى البرّ (9) والثالث في المؤمنين: الحمد لله الذى نجّينا (10) والرابع في العنكبوت: