Progress Donasi Kebutuhan Server — Your Donation Urgently Needed — هذا الموقع بحاجة ماسة إلى تبرعاتكم
Rp 1.500.000 dari target Rp 10.000.000
هذا البيت من قصيدته التي يمدح بها عمرو بن الحارث الأصغر ومطلع القصيدة:
كِلِينِي لَهَمٍّ يَا أُمَيْمَةُ نَاصِب
والقصيدة في ديوانه بشرحَ البطليوسي (ص ٢). تقدمت ترجمته (ج ٢، ص ٤٨٢).
وَلَنَا البَدْوُ كُلُّهُ والبِحَارُ ... وَلَيْلٍ أُقَاسِيه بِطَيِّ الكَوَاكِبِ
وهو جارية بن الحجاج الأيادي المعروف بأبي دؤاد كان في عصر كعب ابن أمامة الإيادي ولم تعرف وفاته.
وأنشد هذا العجز الهروي في الغريبين (ج ١ - ص ١٣٤).
لَوْ بغَيْرِ المَاءِ حَلْقِي شَرِقٌ ... كُنْتُ كَالغَصَّانِ بِالمَاءِ اعْتِصَارِي
هذاَ البيت لعدي بن زيد أنشده سيبويه في كتابه (ج ٣، ص ١٢١) وكذلك أنشده غيره وعدي هو ابن زيد بن حماد بن أيوب وكان يسكن بالحيرة، ويدخل الأرياف، وبلغ عن عدي شيء للنعمان بن المنذر فهرب منه حتى وقع في يده فحبسه حتى مات وقيل قتله.
الشعر والشعراء (ج ١، ص ١٧٦)، وأنشد البيت الذي في المعلم مع بيت آخر:
أبْلِغ النُّعْمَانَ عَنِّي مَأْلُكًا ... أنَّنِي قَدْ طَالَ حَبْسِي وانْتِظَارِي
لَوْ بَغَيْرِ المَاءِ حَلْقِي شَرِقٌ ... كُنْتُ كَالغَصَّانِ بِالمَاءِ اعْتِصَارِي