Progress Donasi Kebutuhan Server — Your Donation Urgently Needed — هذا الموقع بحاجة ماسة إلى تبرعاتكم
Rp 1.500.000 dari target Rp 10.000.000
العبد البكري يهجو ملك الحيرة عامر بن هند (الجمل ١١٦) وطرفة تقدمت ترجمته في (ج ١، ص ٥٤٠).
فَمَا شَنَّتَا خَرْقَاءَ وَاهِية الكُلَى ... سَقَى بِهِمَا سَاقٍ وَلَمَّا تَبَلَّلَا
بِأَضْيَعَ مِنْ عَيْنَيْكَ لِلْمَاء كُلَّمَا ... تَوَهَّمْتَ رَبْعًا أَوْ تَذَكَّرْتَ مَنْزِلاً
البيتان لذي الرمة وقد أنشدهما القالي في الأمالي (ج ١، ص ٢٠٨) كما جاءا في معاهد التنصيص (ج ٣، ص ٢٦٢)، باختلاف قليل عما هنا.
وذو الرمة هو غيلان بن عقبة بن بُهيشن ويكنى أبا الحارث (-١١٧) ترجمته في الشعر والشعراء لابن قتيبة (ج ١، ص ٥٠٦) والبيتان لا يوجدان بديوانه الذي جمعه بشير يموت.
وَلَا عَيْبَ فِيهَا غَيْرَ شُكْلَةِ عَيْنِهَا ... كَذَاكَ عِتَاقُ الطَّيْرِ شُكْلاً عُيُونُهَا
جاء هذا البيت في لسان العرب عن أبي عبيد القاسم بن سلام الهروي.
وقال ابن منظور بعدما أنشد هذا البيت عتاق الطير هي الصقور والبزاة ثم قال: وروى هذا البيت غير شهلة عينها.
لسان العرب (ج ٤، ص ٢٣١١). ومثل ما في اللسان جاء في التاج (ج ٧، ص ٣٩٣).
فَلَمَّا عَوَى لَيْثُ السِّمَاكِ سَبَعْتَهُ ... كَمَا أَنَّا أحْيَانًا لَهُنّ سَبُوعُ