Progress Donasi Kebutuhan Server — Your Donation Urgently Needed — هذا الموقع بحاجة ماسة إلى تبرعاتكم
Rp 1.500.000 dari target Rp 10.000.000
الْمَقْصِدُ الشَّرْعِيُّ مِنْ وَضْعِ الشَّرِيعَةِ إِخْرَاجُ الْمُكَلَّفِ عَنْ دَاعِيَةِ هَوَاهُ ٢٨٩
أولا: النص الصريح على أن العباد خلقوا للعبادة ٢٨٩
ثانيا: مَا دَلَّ عَلَى ذَمِّ مُخَالَفَةِ هَذَا الْقَصْدِ ٢٩٠
كل موضع ذكر فيه الهوى في القرآن فهو في موضع الذم ٢٩١-٢٩٢
ثالثا: ما علم أن الاسترسال مع الهوى لا يحصل بسببه المصالح ٢٩٢
إرجاع انهيار الحضارات إلى الأهواء ٢٩٢
هل يمكن تصور وضع الشرائع للعبث ٢٩٣-٢٩٤
فصل: قواعد ينبني عليها ما سبق ٢٩٥
منها: بطلان العمل المبني على الهوى دون التفات لأمر أو
لنهي أو تخيير في المعاملات والعبادات ٢٩٥-٢٩٦
علامة الفرق بين العمل المبني على الهوى دون الالتفات
للأمر وغيره وبين ما هو متبع للأمر أو ما ينوب مكانه ٢٩٧
فصل: منها اتِّبَاعَ الْهَوَى طَرِيقٌ إِلَى الْمَذْمُومِ وَإِنْ جَاءَ في ضمن
فصل: اتباع الهوى مظنة للاحتيال بالأحكام الشرعية على أغراضه ٢٩٩
أصل ابتداع الفرق الضالة، إنما هو الهوى ٢٩٩
المقاصد الشرعية: مقاصد أصلية ومقصاد تابعة ٣٠٠
المقاصد الأصلية: لَا حَظَّ فِيهَا لِلْمُكَلَّفِ وَهَى الضَّرُورِيَّاتُ الْمُعْتَبَرَةُ