Progress Donasi Kebutuhan Server — Your Donation Urgently Needed — هذا الموقع بحاجة ماسة إلى تبرعاتكم
Rp 1.500.000 dari target Rp 10.000.000
لِمَنْ تَمَسَّكَ بِهِ، وَنَجَاةً لِمَنْ تَبِعَهُ، لَا يَعْوَجُّ فَيُقَوَّمُ، وَلَا يَزِيغُ فَيُسْتَعْتَبُ ١، وَلَا تَنْقَضِي عَجَائِبُهُ، وَلَا يَخْلَقُ عَلَى كَثْرَةِ الرَّدِّ ... " ٢ إِلَخْ؛ فَكَوْنُهُ حَبْلَ اللَّهِ بِإِطْلَاقٍ، وَالشِّفَاءَ النَّافِعَ إِلَى تَمَامِهِ دَلِيلٌ عَلَى كَمَالِ الْأَمْرِ فِيهِ.
وَنَحْوِ هَذَا فِي٣ حَدِيثِ عَلِيٍّ عَنِ النَّبِيِّ, عَلَيْهِ الصلاة والسلام٤.
١ أي: يرجع عن الزيغ، ويطلب الرضا. "ف".
٢ أخرجه أبو عبيد في "فضائل القرآن" "ص٢١"، وعبد الرزاق في "المصنف" "رقم ٦٠١٧"، وابن أبي شيبة في "المصنف" "٧/ ١٦٥, ط دار الفكر، و١٠/ ٤٨٢-٤٨٣/ ط الهندية"، والحاكم في "المستدرك" "١/ ٥٥٥"، والمروزي في "قيام الليل" "ص١٢١"، وابن حبان في "المجروحين" "١/ ١٠٠"، والطبراني في "الكبير" "٩/ ١٣٩/ رقم ٨٦٤٦"، وابن منده في "الرد على من يقول {الم} حرف/ رقم ١١"، وأبو الفضل الرازي في "فضائل القرآن" "رقم ٣٠، ٣١، ٣٢"، وابن الضريس في "فضائل القرآن" "٥٨"، والآجري في "أخلاق حملة القرآن" "١١"، والبيهقي في "الشعب" "٤/ ٥٥٠"، والخطيب البغدادي في "الجامع" "١/ ١٠٧"، وابن الجوزي في "الواهيات" "١/ ١٠٩/ رقم ١٤٥" عن ابن مسعود مرفوعًا بهذا اللفظ، وإسناده ضعيف، فيه إبراهيم بن مسلم الهجري، وهو متروك.
وانظر: "الميزان" "١/ ١٦٦"، و"تخريج الزيلعي لأحاديث الكشاف" "١/ ٢١٢"، وأخرجه عن ابن مسعود مختصرًا أيضًا الدارمي في "السنن" "١/ ٤٢٩"، وأبو نعيم في "أخبار أصبهان" "٢/ ٢٧٨" من طريق أبي الشيخ في "طبقات المحدثين بأصبهان" "٤/ ٢٥٢"، والشجري في "أماليه" "١/ ٨٤" بإسناد فيه الهجري السابق، وقد أوقفه بعضهم على ابن مسعود، وهو أشبه؛ كما عند ابن المبارك في "الزهد" "٢٧٩"، وابن أبي شيبة في "المصنف" "١٠/ ٤٦٢"، والفريابي في "الفضائل" "٦٣"، وإسناده صحيح موقوفًا.
٣ في الأصل و"د": "من".
٤ أخرجه الترمذي في "الجامع" "أبواب فضائل القرآن، باب ما جاء في فضل القرآن، ٥/ ١٧٢/ رقم ٢٩٠٦"، وابن أبي شيبة في "المصنف" "٧/ ١٦٤"، والدارمي في "السنن" "٢/ ٤٣٥"، والبزار في "البحر الزخار" "٣/ ٧٠-٧٢"، وأحمد في "المسند" "١/ ٩١"، وأبو يعلى في "المسند" "١/ ٣٠٢-٣٠٣/ رقم ٣٦٧"، ومحمد بن نصر في "قيام الليل" "ص١٢٣"، والفريابي في "فضائل القرآن" "رقم ٨٠، ٨١، ٨٢"، وإسحاق بن راهوية -كما قال الزيلعي في "تخريج الكشاف" "١/ ٢١٢"- وفيه: "كتاب الله فيه نبأ من قبلكم، وخبر ما بعدكم ... "، وإسناده ضعيف، قال الترمذي: "هذا حديث لا نعرفه إلى من هذا الوجه، وإسناده مجهول، وفي الحارث مقال"، وقال البزار: "لا نعلم رواه عن علي إلا الحارث"، وانظر: "علل الدارقطني" "رقم ٣٢٢"=