الأيمان» تنبيه على أن للتعقيد تأثيراً في المؤاخذة.
وكذلك قوله صلى الله عليه وسلم: «للراجل سهم، وللفارس سهمان» فهذا يدل على أن المؤثر في التفضيل ما بينهما: من التفرقة.
وكذلك لما صلى رسول الله -صلى الله عليه وسلم -بعد العصر والفراغ من فرضه، فقيل له: يا رسول الله، أما كنت نهيتنا عن هذه الصلاة؟ فقال: «هما ركعتان كنت أؤديهما بعد الظهر فشغلني عنهما الوفد». فعلم أنه ذكره في معرض الفرق بينه وبين