اللَّهُ عَنْهُ، وَابْنُ مَسْعُودٍ «1» ، وَابْنُ الْمُسَيَّبِ «2» ، وَالْحَسَنُ «3» وَالشَّعْبِيُّ «4» ، وَعُمَرُ بْنُ «5» عَبْدِ الْعَزِيزِ، وَالْحَكَمُ «6» ، وَالْأَوْزَاعِيُّ «7» والليث «8» ، وإسحق «9» ، وأبو «10» حنيفة: يرثه وَرَثَتُهُ مِنَ الْمُسْلِمِينَ
وَقِيلَ: «ذَلِكَ فِيمَا كَسَبَهُ قَبْلَ ارْتِدَادِهِ، وَمَا كَسَبَهُ فِي الِارْتِدَادِ فَلِلْمُسْلِمِينَ» .
وَتَفْصِيلُ أَبِي الْحَسَنِ «11» فِي بَاقِي جَوَابِهِ حَسَنٌ بَيِّنٌ، وَهُوَ عَلَى رَأْيِ أَصْبَغَ «12» وَخِلَافُ قَوْلِ سُحْنُونٍ «13» ، وَاخْتِلَافُهُمَا عَلَى قَوْلَيْ مَالِكٍ «14» فِي مِيرَاثِ الزِّنْدِيقِ، فَمَرَّةً وَرَّثَهُ وَرَثَتَهُ مِنَ الْمُسْلِمِينَ قَامَتْ