وَقَال أبو زُرْعَة (١) : واهي الحديث.
وَقَال أبو حاتم (٢) : ليس بالقوي، منكر الحديث جدا، ضعيف.
وقَال البُخارِيُّ (٣) : منكر الحديث جدا.
وَقَال النَّسَائي (٤) : ليس بالقوي.
وَقَال في موضع آخر: ليس بثقة.
وَقَال الدَّارَقُطنِيّ (٥) : ضعيف.
وروى له أَبُو أَحْمَد بْن عدي أحاديث، ثم قال (٦) : وهذه الأحاديث مع ما لم أذكره ليوسف الصباغ، ما أرى بها بأسا.
وذكره ابنُ حِبَّان في كتاب "الثقات" (٧) .
روى له بْن مَاجَهْ (٨) حديثا واحدا عَن أَبِي عُبَيدة بْن حذيفة،
(١) سؤالات البرذعي: ٢ / ٤٥٩، ٦٩١. وذكره في الضعفاء (٣٧٢) .
(٢) الجرح والتعديل: ٩ / الترجمة ٩٦٥.
(٣) تاريخه الكبير: ٨ / الترجمة ٣٤٠٩، والصغير: ٢ / ١٦٦، والضعفاء الصغير: ٤٠٨.
(٤) الكامل لابن عدي: ٣ / الورقة ٢١٦.
(٥) ذكره في الضعفاء، الترجمة ٦٠٠.
(٦) الكامل: ٣ / الورقة ٢١٦.
(٧) ٧ / ٦٣٧. ثم ذكره في المجروحين أيضا، وَقَال: فاحش الخطأ كثير الوهم، يروي عن الثقات ما لا يشبه حديث الاثبات، فلما فحش ذلك منه فِي روايته بطل الاحتجاج بِهِ (٣ / ١٣٤) فلعله فرق بينهما كغيره ممن فرق. وَقَال البزار: صالح الحديث (كشف الاستار: ٤٥٠) . وَقَال ابن الجنيد عن يحيي بن مَعِين: ليس بشيءٍ (سؤالاته، الورقة ٥١) . وضعفه ابن الجوزي، والذهبي، وابن حجر. وَقَال أبو معاوية لولده إبراهيم: كان يوسف بن ميمون ممن رفعه الله بالصدق (ثقات ابن شاهين، الترجمة ١٦٤٣) .
(٨) ابن ماجة (٢٤٩١) .