فديك، عَنِ ابْن أَبي ذِئْب، عَن أَبِي سَعِيد البراد، قال التِّرْمِذِيّ: هو أسيد بْن أَبي أسيد، بإسناده، نحوه.
وَقَال النَّسَائي: عَنْ عَمْرو بْن علي (س) ، عَن أَبِي عَاصِم، عَنِ ابْن أَبي ذِئْبٍ، عَنْ أَسِيدِ بْنِ أَبي أَسِيدٍ، عَنْ مُعَاذِ بْنِ عَبد اللَّه (١) ، قال: أصابنا طش وظلمة ... فذكر الحديث، ولم يقل عَن أَبِيهِ.
• ع: أَبُو أسيد الساعدي الأَنْصارِيّ، لهُ صُحبَةٌ، اسمه: مالك ابن ربيعة.
رَوَى عَن: النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ (ع) .
رَوَى عَنه: أنس بْن مالك (خ م ت س) .
روى له الجماعة. وقد تقدم فِي الأَسماء (٢) .
ومن الأَوهام:
- وَهْمٌ ت: أَبُو الأشعث الجرمي.
رَوَى عَن: النعمان بْن بشير الأَنْصارِيّ (ت) .
رَوَى عَنه: أَبُو قلابة (ت) .
لم يذكره ابن أَبي حاتم ولا الحاكم.
روى له التِّرْمِذِيّ، وابن ماجة (٣) .
(١) ضبب المؤلف في هذا الموضع، لورودها هكذا، وراجع التفاصيل في " تحفة الاشراف" للمؤلف، وتعليق الحافظ ابن حجر في " النكت الظراف" (٤ / ٣١٦ - ٣١٧ حديث ٥٢٥٠) .
(٢) ٢٧ / الترجمة ٥٧٣٨.
(٣) ضبب عليه المؤلف، لما سيأتي من التعليق.