وقوله: عليك السكينة، إغراء، أي: إلزميها واسكني لا بأس عليك.
وقولها: عليه وعلى قومه، أي: بايعه على الإسلام لأجله ولأجل قومه نيابة عنهم.
وقوله: اكتب بيننا وبين تميم بالدهناء، أي: اقطعنا إياه، واجعله لنا خاصة دونهم، وهي أرض لينة ذات رمل كثير ونبات.
وقولها شخص بي (١) : أي دهشت وتحيرت، وَقَال ابن عائشة: أي ارتفع بصري صعدا من اكبار ما سمعت واعظامه.
والسوية: العدل والإنصاف.
وقولها: عنده مقيد الجمل أي حيث يقيد فيه حتى يسمن لخصب الموضع، فلا يحتاج إلى التطواف في الرعي.
وقوله: يسعهم الماء والشجر: أي هم شركاء فيهما، لكل منهما حظه.
والفتان: شياطين الإنس والجن الذين يظلمون الناس ويفتنونهم، ويروى بفتح الفاعل لفظ الواحد مبالغة للفاءين.
وقولها: حيل دون كتابه، أي: فاته ما كان يريد أن يكتب له.
وقوله: حتفها تحمل ضأن بأظلافها" مثل قديم (٢) سائر في
(١) النهاية: ٢ / ٤٥٠.
(٢) انظر مجمع الامثال للميداني، رقم ١٠٢٠.