روت عَن: عائشة" عليكم بالبغيض النافع: التلبين" (١) .
وعنها: أيمن بن نابل المكي (ق) .
قاله وكيع (ق) ، عن أيمن بن نابل.
وَقَال عيسى بْن يونس، عن أيمن بن نابل، عن أم كلثوم، عن عائشة: كان إذا مرض أحد من أهله وضعت البرمة على النار ... الحديث (٢) .
وَقَال جعفر بن عون، عن أيمن بن نابل، عن أم كلثوم بنت عَمْرو، عن عائشة، وقيل: عن أيمن بْن نابل، عن مولاته، عن عائشة، وقيل: عن أيمن بن نابل (س) ، عن فاطمة بنت أبي ليث، عن خالتها أم كلثوم بنت عَمْرو بن أَبي عقرب وكانت صاحبة لعائشة، عن عائشة (٣) .
روى لها النَّسَائي، وابن ماجه.
٧٩٢٢ - د: كيسة بنت أبي بكرة الثقفية البَصْرِيّة.
روت عن: أبيها أبي بكرة الثقفي (د) .
روى عنها: ابن أخيها بكار بن عبد العزيز بن أَبي بكرة (د) (٤) .
(١) التلبين، أو التلبينة: حساء يعمل من دقيق أو نخالة، سميت به تشبها باللبن لبياضها ورقتها، وهو في مصنف ابن أَبي شَيْبَة: ٧ / ٣٨٣، ومسند أحمد: ٦ / ١٣٨ وغيرهما.
(٢) هو هو الحديث السابق، وهو عند ابن ماجة (٣٤٤٦) ، والنَّسَائي في الكبرى، كما في التحفة: ١٢ / حديث ١٧٩٨٧.
(٣) جهلها الحافظان: الذهبي، وابن حجر.
(٤) جهلها الحافظان أيضا.