١٤ - {فَذُوقُوا بِمَا نَسِيتُمْ لِقَاءَ يَوْمِكُمْ هَذَا}

أي: تركتم الإيمان به {إِنَّا نَسِينَاكُمْ} تركناكم في النَّار {وَذُوقُوا عَذَابَ الْخُلْدِ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ}.

٢٢٣٧ أخبرنا الحسين بن محمَّد بن فنجويه (١)، عن أَحْمد بن الحسن بن ماجه القزويني (٢)، عن (٣) الحسن بن أَيُّوب القزويني (٤)، عن (٥) عبد الله بن أبي زياد (٦) القطواني (٧) (٨)، عن سيار (٩)، عن حماد الصفار (١٠)، عن حجاج الأسود (١١)، عن خالد (١٢)، عن مولى له، عن كعب (١٣) قال: إذا كان يوم القيامة يقوم الملائكة فيشفعون، ثم يقوم (الأنبياء فيشفعون، ثم يقوم) (١٤) الشُّهداء

(١) ثقة صدوق، كثير الرواية للمناكير.
(٢) لم يذكر بجرح أو تعديل.
(٣) في (س): قال حدثنا، وفي (ح): قال نا.
(٤) قال أبو حاتم: صدوق.
(٥) في (س): قال حدثنا، وفي (ح): قال نا.
(٦) في (س): زيد، وهو خطأ.
(٧) ساقطة من (س).
(٨) صدوق.
(٩) سيار بن حاتم، صدوق له أوهام.
(١٠) لم أجده.
(١١) حجاج بن أبي زياد الأسود القسملي، ثقة.
(١٢) خالد: لم أجده.
(١٣) كعب الْأَحبار، ثقة.
(١٤) ساقط من (س).