Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Tafsir Ats Tsa'labiy- Detail Buku
Halaman Ke : 1483
Jumlah yang dimuat : 16476

وأفلحتما"، فأنزل الله تعالى: {وَدَّ كَثِيرٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ} (١).

أي: تمنى وأراد كثير من اليهود {لَوْ يَرُدُّونَكُمْ} (٢) يا معشر المؤمنين {مِنْ بَعْدِ إِيمَانِكُمْ كُفَّارًا} في انتصابه وجهان: قيل: بالرد، وقيل: بالحال.

وقوله: {حَسَدًا} في نصبه -أيضًا- وجهان:


(١) ذكره بتمامه مقاتل في "تفسيره" ١/ ٦١، والبغوي في "معالم التنزيل" ١/ ١٣٥ - ١٣٦، والزمخشري في "الكشاف" ١/ ١٧٦، والرازي في "مفاتيح الغيب" ٣/ ٢٣٦، والخازن في "لباب التأويل" ١/ ٩٥ - ٩٦، والنيسابوري في "غرائب القرآن" ١/ ٣٦٣.
وذكره الزيلعي في "تخريج أحاديث الكشاف" ١/ ٧٨ - ٧٩ وقال: قلت: غريب. وهو في "تفسير الثعلبي" هكذا، من غير سندٍ ولا راوٍ.
وقال ابن حجر في "الكاف الشاف": لم أجده مسندًا.
ونقله ابن حجر عن الثعلبي في "العجاب في بيان الأسباب" ١/ ٣٥٦ - ٣٥٧.
وذكر القصة باختصار دون ذكر الحديث: السمرقندي في "بحر العلوم" ١/ ١٤٩، والماوردي في "النكت والعيون" ١/ ١٧٢، والحيري في "الكفاية" ١/ ٦٧، والسمعاني في "تفسير القرآن" ٢/ ١٦، وابن عطية في "المحرر الوجيز" ١/ ١٩٦، وابن الجوزي في "زاد المسير" ١/ ١٣١، والنسفي في "مدارك التنزيل" ١/ ٧٥، وأبو حيان في "البحر المحيط" ١/ ٥١٨، والألوسي في "روح المعاني" ١/ ٣٥٦. وذكر الواحدي في "أسباب النزول" (ص ٣٨) عن ابن عباس قال: نزلت في نفر من اليهود قالوا للمسلمين بعد وقعة أحد: ألم تروا إلى ما أصابكم؟ ولو كنتم على الحق ما هزمتم، فارجعوا إلى ديننا فهو خير لكم.
قال ابن حجر: هذا لعله من تفسير الكلبي. "العجاب في بيان الأسباب" لابن حجر ١/ ٣٥٤.
(٢) في (س) و (ت): (أن يرودنكم).


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?