Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Tafsir Ats Tsa'labiy- Detail Buku
Halaman Ke : 16216
Jumlah yang dimuat : 16476

حمدتُ الله إذ عاينتُ (١) طيرًا

وخِفتُ حجارة تُلقي علينا

فكل القوم يسأل عن نفيل

كأن على للحُبْشان دَينا

ونفيل ينظر إليهم من بعض (٢) تلك الجبال وقد صرخ القوم وماج بعضهم في بعض خرجوا يتساقطون بكل طريق ويهلكون على (٣) وكل منهل، وبعث الله تعالى على أبرهة داءً في جسده فجعل يتساقط (٤) أنامله (٥) كلما سقطت أنملة اتبعتها مِدّة (٦) من قيح ودم فانتهى (٧) إلى صنعاء وهو مثل فَرْخ الطير فيمن بقي من أصحابه وما مات حتى انصدع صدره عن قلبه ثم هلك (٨).

وزعم مقاتل بن سليمان أن السبب الذي جرَّ حديث أصحاب الفيل


(١) في (ج): أبصرت.
(٢) ساقطة من (ج).
(٣) في (ب)، (ج): في.
(٤) في (ب): تتساقط.
(٥) جمع أُنْمُلة، وهو المفصل الأعلى الذي فيه الظفر من الإصبع.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور ١١/ ٦٧٩.
(٦) من (ب)، (ج).
ومعناه: ما يجتمع في الجرح من القيح.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور ٣/ ٣٩٩.
(٧) في (ج): حتى انتهى.
(٨) انظر: "السيرة والمغازي" لمحمد بن إسحاق (ص ٦١)، "السيرة النبوية" لابن هشام، بشرح الوزير المغربي ١/ ٢٩ وما بعدها.


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?