Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Tafsir Ats Tsa'labiy- Detail Buku
Halaman Ke : 177
Jumlah yang dimuat : 16476

لذلك:

ومن الأمثلة على ذلك:

- عند تفسيره لقول الله تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ يَشْتَرُونَ بِعَهْدِ اللَّهِ وَأَيْمَانِهِمْ ثَمَنًا قَلِيلًا} آل عمران: ٧٧: قال: أخبرنا الحسن بن أحمد بن محمد المخلديّ. .، ثم ساق بسنده عن أبي أمامة الحارثي: أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: "من اقتطع حق امرئ مسلم بيمينه، فقد أوجب الله له النار، وحرم عليه الجنة" فقال رجل: وإن كان يسيرًا؟ ، قال: "وإن كان قضيبًا من أراك".

- وعند تفسيره لقول الله تعالى: {وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ} آل عمران: ١٣٤: قال: وفي الحديث: "ما من جرعة أحمد عاقبة من جرعة غيظ مكظوم"، وساق بسنده عن معاذ بن أنس قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "من كظم غيظًا وهو يقدر على أن ينفذه دعاه الله يوم القيامة على رؤوس الخلائق حتى يخيره من أي الحور شاء".

جـ - تفسير القرآن بأقوال الصحابة

يعتبر تفسير الصحابة هو المصدر الثالث من مصادر تفسير القرآن، بعد القرآن والسنة، ذلك لأنَّ الصحابة رضوان الله عليهم شاهدوا التنزيل، وأخذوا القرآن غضًا طريًّا من في رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، ولذلك كانوا هم أعلم الناس بعد رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بألفاظ القرآن ومعانيه.

قال شيخ الإسلام ابن تيمية: إذا لم تجد التفسير في القرآن، ولا في السنة، رجعت في ذلك إلى أقوال الصحابة، فإنهم أدرى بذلك لما


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?