Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Tafsir Ats Tsa'labiy- Detail Buku
Halaman Ke : 203
Jumlah yang dimuat : 16476

من الأمثلة:

- عند قوله تعالى: {أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ خَرَجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ وَهُمْ} البقرة: ٢٤٣ ذكر الخلاف في سبب خروج هؤلاء القوم، فقال: قال أكثر المفسرين: كانت قرية يقال لها داوردان، وقع بها الطاعون، فخرجت طائفة هاربين من الطاعون. . .، وقال الضحاك، ومقاتل، والكلبي: إنما فروا من الجهاد. ثم ذكر الثعلبي بعد ذلك تسعة أقوال مختلفة؛ عزاها إلى أصحابها في مبلغ عدد الذين خرجوا من ديارهم.

- عند قوله تعالى: {إِذْ قَالُوا لِنَبِيٍّ لَهُمُ} البقرة: ٢٤٦ قال: اختلفوا في ذلك النبي من هو؟ فقال قتادة: يوشع بن نون، وقال السدي: شمعون، وقال سائر المفسرين: هو أشمويل.

٥ - في بعض الإسرائيليات التي أوردها الثعلبي طعن وتنقص للأنبياء - عليهم السلام- والصالحين واتهامهم بما لا يليق. مثل:

- ما ورد في قصة طالوت مع داود بعد قتل جالوت: وأراد أن يغتال داود، فقال لها: أين بعلك؟ قالت: هو نائم على السرير، فضربه بالسيف، فسال الخمر، فلما وجد ريح الشراب قال: يرحم الله داود ما أكثر شربه للخمر. وطعن العلماء والعباد على طالوت في شأن داود، فجعل طالوت لا ينهاه أحد عن قتل داود إلا قتله، وأُغُري بقتل العلماء، فلم يكن يقدر على عالم في بني إسرائيل يطيق قتله إلا قتله.


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?