Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Tafsir Ats Tsa'labiy- Detail Buku
Halaman Ke : 243
Jumlah yang dimuat : 16476

الأصولية وتمكنه من هذا العلم.

جـ- الربط والمناسبة بين الآيات

وهو أحد أنواع علوم القرآن، قال الزركشي: وهذا النوع يهمله بعض المفسرين، أو كثير منهم، وفوائده عزيزة. ومن الأمثلة عليه في كتاب "الكشف والبيان" ما يأتي:

- عند قوله تعالى: {ثُمَّ أَفِيضُوا مِنْ حَيْثُ أَفَاضَ النَّاسُ} البقرة: ١٩٩ قال: إلا أن جمهور أهل التأويل على ما ذكرنا من قبل، ووجهه على قولهم: إن في الكلام تقديمًا وتأخيرًا، تقديره: فمن فرض فيهن الحج فلا رفث ولا فسوق ولا جدال في الحج، ثم أفيضوا من حيث أفاض الناس، فإذا أفضتم من عرفات، فاذكروا الله عند المشعر الحرام.

- لما بين قوله تعالى: {وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ خَيْرٍ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لَا تُظْلَمُونَ} البقرة: ٢٧٢ قال: ثم دلهم على خير الصدقات، وأفضل النفقات، فقال تعالى: {لِلْفُقَرَاءِ الَّذِينَ أُحْصِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ} البقرة: ٢٧٣.

ط- آخر ما نزل من القرآن

عقد المصنف فصلًا مطولًا بين فيه آخر الآيات نزولًا على رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، ورجح أن قوله تعالى: {وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ} البقرة: ٢٨١ هي آخرهن نزولًا.


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?