Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Tafsir Ats Tsa'labiy- Detail Buku
Halaman Ke : 276
Jumlah yang dimuat : 16476

قيل للحراث: كافر، لأنه يستر البذر في الأرض. قال الله تعالى: {أَعْجَبَ الْكُفَّارَ نَبَاتُهُ} يعني الزراع، وقيل: للبحر: كافر. ولليل: كافر. وقال لبيد:

حتى إذا ألقَتْ يدًا في كافرٍ. . . وأجَنَّ عوراتِ الثغورِ ظلامُها

وقال أيضًا:

في ليلةٍ كفرَ النجومَ غمامُها

ومنه المتكفّر بالسلاح، وهو الشاك الذي غطى السلاح جميع بدنه. فسُمِّي الكافر كافرًا، لأنه ساتر للحق ولتوحيد الله -عز وجل- ونعمه، ولنبوة أنبيائه.

- وعند تفسيره لقول الله تعالى: {كَدَأْبِ آلِ فِرْعَوْنَ} آل عمران: ١١ يذكر اختلاف أهل العلم في معنى الدأب، وينقل أكثر من ستة عشر قولًا عنهم، ثم يذكر أصل الكلمة في لغة العرب فقال: وهذا أصل الحرف يقال: دأبت في الأمر أدأب دأبًا، إذا أدمت العمل، وبقيت فيه، وأدأب السير إداباً، ثم نقل معناه إلى الشأن، والحال والعادة، واستشهد على ذلك بقول زهير بن أبي سلمى الشاعر.

- وعند تفسيره لقول الله تعالى: {وَالْخَيْلِ الْمُسَوَّمَةِ} آل عمران: ١٤ نجده يذكر عن أكثر من أحد عشر عالمًا الاختلاف في معنى المسومة، ومن ذلك قول الحسن قال: هي المسرحة، يقال: سامت الخيل تسوم سومًا فهي سائمة وأسمتها أنا إسامة فهي مسامة وسوّمتها تسويمًا،


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?