Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Tafsir Ats Tsa'labiy- Detail Buku
Halaman Ke : 285
Jumlah yang dimuat : 16476

قال زهير:

وما يك من خير أتوه فإنما. . . توارثه آباء آبائهم قبل

- وعند تفسيره لقول الله تعالى: {لَا يَضُرُّكُمْ} آل عمران: ١٢٠ قال: وفي رفعه وجهان: أحدهما: أنه أراد الجزم، وأصله يضرركم، فَأُدغمت الراء في الراء، ونقلت ضمة الراء الأولى إلى الضاد.

والوجه الثاني: أن تكون (لا) بمعنى: ليس، وتضمر الفاء فيه، تقديره: وإن تصبروا فليس يضركم قال الفراء، وأنشد:

فإن كان لا يرضيك حتى تردّني. . . إلى قطريّ لا إخالك راضيا

الاستشهاد بالشعر على بعض القراءات

مثاله: عند قوله تعالى: {فَلَا تَجْعَلُوا لِلَّهِ أَنْدَادًا وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ} البقرة: ٢٢. قال: وقرأ محمد بن السُميفع: (نِدًّا) على الواحد، كقول جرير:

أتيْمًا تجعلون إليَّ نِدًّا. . . وما تيم لِذِي حسبٍ نديدُ

- عند تفسيره لقول الله تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَنْ تُغْنِيَ عَنْهُمْ أَمْوَالُهُمْ} آل عمران: ١٠، قال: وقرأ الحسن: (لن تغني) بالتاء وسكون الياء الأخيرة إيثارًا للتخفيف كقول الشاعر:

كفى باليأس من أسماء كاف


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?