Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Tafsir Ats Tsa'labiy- Detail Buku
Halaman Ke : 3139
Jumlah yang dimuat : 16476

فوقع في قلب طالوت التوبة (١)، وندم على ما فعل (٢)، وأقبل على البكاء حتى رحمه الناس، وكان كل ليلة يخرج إلى القبور، فيبكي، وينادي: أنشد الله عبدًا يعلم أن لي توبة إلا أخبرني بها. فلما أكثر عليهم ناداه مناد من القبور: يا طالوت أما (٣) ترضى أن قتلتنا (٤) حتى تؤذينا أمواتًا. فازداد بكاءً، وحزنًا، فرحمه الجبار، فكلمه فقال: ما لك أيها الملك؟ ! فقال: هل (٥) تعلم لي (٦) في الأرض عالمًا أسأله هل لي من توبة؟ فقال له (٧) الجبار: هل تدري ما مثلك؟ (إنما مثلك) (٨) مثل ملك نزل قريةً عِشاءً، فصاح الديك، فتطير منه (٩)، فقال: لا تتركوا في القرية ديكًا إلا ذبحتموه، فلما (١٠) أراد أن ينام، قال لأصحابه: إذا صاح الديك، فأيقظونا حتى ندلج، فقالوا له: وهل تركت (١١) ديكًا يُسمع صوته؟ ! ولكن (١٢) هل


(١) في (ش): التوراة.
(٢) في (أ): فعله.
(٣) في (ش): ما.
(٤) في (أ) زيادة: أحياء.
(٥) ساقطة من (ح).
(٦) ساقطة من (ز).
(٧) ساقطة من (ش)، (ح).
(٨) ساقطة من (ش).
(٩) في (ح) زيادة: نومه.
(١٠) في (أ) زيادة: أن.
(١١) في (أ) زيادة: في القرية.
(١٢) ساقطة من (أ).


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?