Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Tafsir Ats Tsa'labiy- Detail Buku
Halaman Ke : 324
Jumlah yang dimuat : 16476

يمكن معرفة ذلك إلا بتخرج الأثر -إن وُجد من يرويه بالسند - وهذا مسلكٌ وَعِرٌ في معرفة الراوي عن ابن عباس.

٥ - جمع روايات الثِّقات والضعفاء في القصة الواحدة، وسوقها مساقًا واحدًا دون فصل أو تمييز، حتَّى لا يُدرى خبر الثقة من غيره:

عند قوله تعالى: {لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا} البقرة: ٢٨٦ قال الثعلبي: روت الرواة بألفاظ مختلفة، فقال بعضهم: لما نزلت هذِه الآية جاء أبو بكر وعمر وعبد الرحمن بن عوف ومعاذ بن جبل وناس من الْأَنصار فجثوا على الركب وقالوا: والله يَا رسول الله ما نزلت آية أشد علينا من هذِه الآية. . إلخ.

قال الثعلبي: وهذا قول ابن مسعود وأبي هريرة وعائشة وابن عباس. . وسرد جماعة من التابعين وأتباعهم.

قال الحافظ ابن حجر معلِّقًا على هذا الصنيع: وهذا من عيوب كتابه ومَن تبعه عليه، يجمعون الأقوال عن الثِّقات وغيرهم ويسوقون القصة مساقًا واحدًا على لفظ من يُرمى بالكذب أو الضعف الشديد، ويكون أصل القصة صحيحًا، والنكارة في ألفاظ زائدة كما في هذِه القصة، من تسمية الذين ذُكروا، وفي كثير من الألفاظ التي نُقلت، والسياق في هذِه بخصوصها إنما هو لبعضهم (١).

* * *


(١) "العُجاب في بيان الأسباب" ١/ ٦٥٤.


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?