Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Tafsir Ats Tsa'labiy- Detail Buku
Halaman Ke : 6136
Jumlah yang dimuat : 16476

وقال قتادة: خُبِّئ إبراهيم عليه السلام من جبار من الجبابرة، فَجُعِلَ له رزقٌ في أصابعه، فإذا مصَّ إصبعًا من أصابعه، وجد فيها رزقًا، فلما خرج أراه الله تعالى ملكوت السماوات والأرض، فكان ملكوت السماوات (١): الشمس والقمر والنجوم، وملكوت الأرض: الجبال والشجر والبحار (٢).

{وَلِيَكُونَ مِنَ الْمُوقِنِينَ}.

٧٦ - {فَلَمَّا جَنَّ عَلَيْهِ اللَّيْلُ} إلى آخر القصة.

قال المفسرون: إنَّ إبراهيم عليه السلام وُلِد في زمن نمرود بن كَنْعَان، وكان نمرود أول من وضع التاج على رأسه، ودعا الناس إلى عبادته، وكان له كهَّان ومنجِّمون. فقالوا له: إنه يولد في بلدك هذِه السنة غلام يغيِّر دين أهل الأرض، ويكون هلاكك وزوال ملكك، على يديه (٣).

ويقال: إنهم وجدوا ذلك في كتب الأنبياء.

وقال السدي: رأى نمرود في منامه كأن كوكبًا طلع، فذهب بضوء الشمس والقمر، حتى لم يبقَ لهما ضوء، ففزع من ذلك فزعًا شديدًا، ودعا السحرةَ والكهنةَ والجازَّةَ والقافة، فسألهم عن ذلك، فقالوا: هو


(١) في (ت): والأرض ولا يستقيم الكلام معها.
(٢) أخرجه عبد الرزاق في "التفسير" ٢/ ٢١٢، والطبري في "جامع البيان" ٧/ ٢٤٦. ولا مستند لهذِه الأقوال.
(٣) "معالم التنزيل" ٣/ ١٥٩.


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?