Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Tafsir Ats Tsa'labiy- Detail Buku
Halaman Ke : 7534
Jumlah yang dimuat : 16476

الفيل، فغمزه (١) فوقع منه خنزير وخنزيرة فأقبلا على الأرواث (٢)، فلما وقع الفأر تجوَّز (٣) بالسفينة يقرضها وحبالها، وذلك أن الفأر توالدت في السفينة، فأوحى الله تعالى إلى نوح أن اضرب بين عيني الأسد، فضرب فخرجت (٤) من منخره سنّورٌ وسنورة، فأقبلا على الفأر. قال له عيسى: كيف عَلِم نوح أن البلاد قد غرقت؟ قال: بعث الغراب يأتيه (٥) بالخبر، فوجد جيفة فوق عليها، فدعا عليه بالخوف؛ فلذلك لا يألف البيوت، ثم بعث الحمامة فجاءت بورق زيتون بمنقارها وطين برجليها (٦)، فعلم أنَّ البلاد قد غرقت.

قال: فطَّوقها الخضرة التي (٧) في عنقها ودعا لها أن تكون في أنس وأمانٍ، فمن ثم تألف البيوت (٨). قال فقالوا: يَا رسول الله ألا ننطلق به إلى أهلنا فيجلس معنا ويحدثنا؟ قال: كيف يتبعكم من لا رزق له؟ ! قال: فقال له عبد بإذن الله فعاد ترابًا (٩).


(١) ساقطة من (ن).
(٢) في (ن): الروث.
(٣) في (ن): يخرب.
(٤) في (ن): فخرج.
(٥) في (ك): ليأتيه.
(٦) في (ن): برجلها.
(٧) ساقطة من (ن).
(٨) ساقطة من (ن).
(٩) الحكم على الإسناد:
ضعيف جدًّا. =


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?