Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Tafsir Ats Tsa'labiy- Detail Buku
Halaman Ke : 9709
Jumlah yang dimuat : 16476

قال الفراء: فسمعت أعرابيًّا من ربيعة فسألته عن شيء، فقال: أرجو بذاك، يريد أرجو ذاك (١).

وقال الشاعر (٢):

بواد يمان ينبت الشث صدره ... وأسفله بالمرخ والشبهان (٣)

أي: المرخ.

قال الأعشى:

ضمنت برزق عيالنا أرماحنا (٤)

أي: رزق.


(١) في (ب)، (ج): بذلك ... ذلك.
وهو في "معاني القرآن" للفراء ٢/ ٢٢٣.
(٢) هو المنخل بن مسعود بن عامر من بني يشكر، الأحول اليشكري، شاعر جاهلي، به ضرب المثل في الشيء الذي لا يرجى عودته: لا أفعله حتى يؤوب المنخل. انظر: "الأعلام" للزركلي ٨/ ٢٢٥.
(٣) انظر: "لسان العرب" لابن منظور (شبه).
والمقصود من البيت: أي: يتمنى العيش في واد ينبت في الشث وهو نبات طيب الرائحة والطعم، وينبت فيه كذلك المرخ وهو شجر ينفرش ويطول في السماء وينبت فيه كذلك الشبهان وهو نوع من الرياحين.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور (شث)، (مرخ).
(٤) "ديوان الأعشى" (٧٤)، ورواية الديوان:
ضمنت لنا أعجازهن قدورنا ... وضروعهن لنا الصريح الأجردا
والمقصود من البيت: أي أن أرماحنا قد ضمنت لنا رزق عيالنا في الحروب كما أن ضروع الإبل تدر علينا اللبن الذي قد ذهبت أو سكنت رغوته.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور (جرد)، (صرح)، (ضرع).


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?