Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Dirosaat li Uslubil Quranil Karim- Detail Buku
Halaman Ke : 1104
Jumlah yang dimuat : 6999

(أنا) بالفتح فتكون (أنا) في موضع رفع بجعلها تابعة لعاقبة.

وإن شئت جعلتها نصبا من جهتين: إحدهما أن تردها على موضع (كيف) والأخرى أن تكرر (كان) كأنك قلت: كان عاقبة مكرهم تدميرنا إياهم».

وفي البيان ٢: ٢٢٥: «ولا يجوز أن يكون بدلاً من (كيف) لأن البدل من الاستفهام إنما يكون بحرف الاستفهام، كقولك: كم مالك أعشرون أم ثلاثون ولا يجوز أن تقول: عشرون بغير همزة».

خرج الفتح على حذف لام العلة، أي لأنا دمرناهم.

وانظر العكبري ٢: ٩١، البحر ٧: ٨٦، القرطبي ١٣: ٢١٧.

كيف الشرطية

في سيبويه ١: ٤٣٣: «وسألت الخليل عن قوله: كيف تصنع أصنع فقال: هي مستكرهة وليست من حروف الجزاء.

ومخرجها على الجزاء، لأن معناها: على أي حال تكن أكن».

وفي شرح الكافية للرضى ٢: ١١٠: «والكوفيون يجيزون جزم الشرط والجواب بكيف، وكيفما قياسا.

ولا يجيزه بها البصريون ... وقال الخليل: مخرجها مخرج المجازاة يعني في نحو قولهم: كيف تكون أكون، لأن فيها معنى العموم الذي يعتبر في كلمات الشرط، إلا أنه لم يسمع الجزم بها في السعة».

وفي المغني ١: ١٧٣: «أن تكون شرطًا فتقتضي فعلين متفقي اللفظ والمعنى غير مجزومين نحو: كيف تصنع أصنع ولا يجوز: كيف تجلس أذهب باتفاق ولا: كيف تجلس أجلس بالجزم عند البصريين».


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?