Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Dirosaat li Uslubil Quranil Karim- Detail Buku
Halaman Ke : 1136
Jumlah yang dimuat : 6999

«لا يجوز أن يكون الخبر {ليذر} لأن الفعل بعد اللام ينتصب بأن، فيصير التقدير: ما كان الله لترك المؤمنين على ما أنتم عليه. وخبر (كان) هو اسمها في المعنى، وليس الترك هو الله تعالى.

وقال الكوفيون: اللام زائدة، والخبر هو الفعل. وهذا ضعيف، لأن ما بعدها قد انتصب، فإن كان النصب باللام نفسها فليست زائدة، وإن كان النصب بأن فسد لما ذكرنا».

وقال في قوله تعالى: {وما كان الله ليضيع إيمانكم} ٢: ١٤٣.

«يصير التقدير على قولهم: ما كان الله إضاعة إيمانكم» ١: ٣٨.

٣ - قال ابن عطية: فتح لام الجحود لغة غير معروفة، ولا مستعملة في القرآن. وفي شواذ ابن خالويه ٤٩ - ٥٠: «قرأ أبو السمال بفتح اللام في {وما كان الله ليعذبهم} ومثله ما روى عبد الوارث عن أبي عمرو {فلينظر الإنسان إلى طعامه} بفتح لام {فلينظر}. قال ابن خالويه: حكى أبو زيد أن من العرب من يفتح كل لام إلا في قولهم: «الحمد لله». يريد اللام الجارة للاسم الظاهر الصريح أو لياء المتكلم. انظر البحر ٤: ٤٨٩.

(وانظر لام الجحود في كتاب اللامات) ٥٥ - ٥٩.

آيات لام الجحود

سبق لام الجحود (كان) المنفية بما في قوله تعالى:

١ - وما كان الله ليضيع إيمانكم ... ٢: ١٤٣.

في العكبري ١: ٣٨: «خبر (كان) محذوف، واللام متعلقة بذلك المحذوف تقديره، وما كان الله مريدا لأن يضيع إيمانكم. وقال الكوفيون: (ليضيع) هو الخبر. واللام داخلة للتوكيد، وهو بعيد، لأن اللام لام الجر و (أن) بعدها مرادة، فيصير التقدير على قولهم: «ما كان الله إضاعة إيمانكم». وانظر البحر ١: ٤٢٦.


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?