Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Dirosaat li Uslubil Quranil Karim- Detail Buku
Halaman Ke : 1304
Jumlah yang dimuat : 6999

وفي البحر ٣: ٦٦: «وهذا الذي قاله الزمخشري في (لما) أنها تدل على توقع الفعل المنفي فيما يستقبل لا أعلم أحدا من النحويين ذكره بل ذكروا أنك إذا قلت: لما يخرج زيد دل ذلك على انتفاء الخروج فيما مضى متصلا نفيه إلى وقت الإخبار.

أما أنها تدل على توقعه في المستقبل فلا، لكنني وجدت في كلام الفراء شيئًا يقارب ما قاله الزمخشري.

قال: (لما) لتعريض الوجود بخلاف (لم)».

٦ - بل كذبوا بما لم يحيطوا بعلمه ولما يأتيهم تأويله ١٠: ٣٩.

في الكشاف ٢: ١٩١: «فإن قلت: ما معنى التوقع في قوله {ولما يأتهم تأويله}؟

قلت: معناه أنهم كذبوا به على البديهة قبل التدبر ومعرفة التأويل، تقليدا للآباء، وكذبوه بعد التدبر تمردا وعنادًا فذمهم بالتسرع إلى التكذيب قبل العلم به وجاء بكلمة التوقع ليؤذن أنهم علموا بعد علو شأنه وإعجازه».

وفي البحر ٥: ١٥٩: «ويحتاج كلام الزمخشري إلى نظر».

٧ - قالت الأعراب آمنا قل لم تؤمنوا ولكن قولوا أسلمنا ولما يدخل الإيمان في قلوبكم ... ٤٩: ١٤.

في الكشاف ٤: ١٧: «وما في (لما) من معنى التوقع دل على أن هؤلاء قد آمنوا فيما بعد».

رد عليه أبو حيان. البحر ٨: ١١٧.

٨ - أم حسبتم أن تتركوا ولما يعلم الله الذين جاهدوا منكم ٩: ١٦.

في الكشاف ٢: ١٤٢: «(ولما) معناها التوقع وقد دلت على أن تبيين ذلك وإيضاحه متوقع كائن».


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?