قطع يصد عن عبادته، أو يجوز الإشراك به».
٢١ - {وما يدريك لعل الساعة قريب} ٤٢: ١٧.
الاستفهام إنكار، أي لا سبب يوصلك إلى العلم بقربها إلا الوحي الذي ينزل عليك، الجمل ٤: ٥٧.
٢٢ - {وما لكم لا تؤمنون بالله والرسول يدعوكم} ٥٧: ٨.
استفهام معناه الإنكار. الجمل ٤: ٢٨١، أبو السعود ٥: ١٣٦.
٢٣ - {وما لكم ألا تنفقوا في سبيل الله} ٥٧: ١٠.
في البحر ٨: ٢١٨: «أنهم على ترك الإنفاق في سبيل الله مع قيام الداعي إلى ذلك، وهو أنهم يموتون فيخلفونه».
٢٤ - {لم تقولون مالا تفعلون} ٦١: ٢.
إن كان الخطاب للمنافقين فالاستفهام يراد به الإنكار والتوبيخ وإن كان الخطاب للمؤمنين فالمراد به التلطف في العتب، البحر ٨: ٢٦١
٢٥ - {وإذا قال موسى لقومه مل تؤذونني وقد تعلمون أني رسول الله إليكم} ٦١: ٥.
٢٦ - {لم تحرم ما أحل الله لك} ٦٦: ١.
٢٧ - {فما لهم لا يؤمنون} ٨٤: ٢٠.
في البحر ٨: ٤٨٨: «تعجب من انتفاء إيمانهم، وقد وضحت الدلالة».
وفي الجمل ٤: ٥٠٣: «استفهام إنكاري».
٢٨ - {فيم أنت من ذكراها} ٧٩: ٤٣.
إنكار لسؤالهم، الجمل ٤: ٤٧٧، البحر ٨: ٤٢٤.
٢٩ - {وما أدراك ما يوم الدين} ٨٢: ١٧.
الاستفهام الأول للإنكار والثاني للتعظيم، الجمل ٤: ٤٩٢.
٣٠ - {وما أدراك ما سجين} ٨٣: ٨.
الجمل ٤: ٥٠٨.