٣ - ويسألونك ماذا ينفقون قل العفو ... ٢: ١١٩.
معاني القرآن ١: ١٤١، البحر ٢: ١٥٩، وقرأ أبو عمرو (العَفْوُ) بالرفع.
٤ - قالوا وأقبلوا عليهم ماذا تفقدون ... ١٢: ٧١.
البحر ٥: ٣٣٠.
٥ - وإذا قيل لهم ماذا أنزل ربكم قالوا أساطير الأولين ١٦: ٢٤.
أجاز الزمخشري أن يكون (ماذا) كلها مبتدأ أو مفعولاً به، الكشاف ٢: ٣٢٦، وجعلها غيره مبتدأ وخبرًا، البيان ٢: ٧٧، وفي البحر ٥: ٤٨٤. الوجهان مبتدأ وخبر أو مفعول به.
٦ - وقيل للذين اتقوا ماذا أنزل ربكم قالوا خيرا ١٦: ٣٠.
في البحر ٥: ٤٨٧ - ٤٨٨: «إذا كانت (ماذا) موصولة لم يكن الجواب على وفق السؤال؛ لكون (ماذا) مبتدأ وخبر، والجواب نصب؛ وهو جائز، لكن المطابقة في الإعراب أحسن. قرأ الجمهور (خيرا) بالنصب؛ أي أنزل خيرا.
وقرأ زيد بن علي (خَيْرٌ) بالرفع، أي المنزل، فتطابق هذه القراءة تأويل من جعل (ذا) موصولة، ولا تطابق من جعل (ماذا) منصوبة لاختلافهما في الإعراب، وإن كان الاختلاف جائزًا».
٧ - قالوا نحن أولو قوة وأولوا بأس شديد والأمر إليك فانظري ماذا تأمرين ٢٧: ٣٣.
في البحر ٧: ٧٣: «(فانظري) من التأمل والتفكر، و (ماذا) هو المفعول الثاني لتأمرين، والمفعول الأول محذوف لفهم المعنى، أي تأمريننا، والجملة معلق عنها (انظري) فهي في موضع مفعول لانظري بعد إسقاط الحرف من اسم الاستفهام».
٨ - هذا خلق الله فأروني ماذا خلق الذين من دونه ٣١: ١١.
البحر ٧: ١٨٥.
٩ - حتى إذا فزع عن قلوبهم قالوا ماذا قال ربكم قالوا الحق ٣٤: ٣٣
قرأ ابن أبي عبلة (الحَقُّ) بالرفع. البحر ٧: ٢٧٩.