العكبري ٢: ٣٧.
١٢ - ومن ابتغيت ممن عزلت فلا جناح عليك ٣٣: ٥١.
العكبري ٢: ١٠٠ - ١٠١، جوزهما الجمل ٣: ٤٤٤.
اقتصر العكبري على ذكر الموصولة في إعرابه في قوله تعالى:
١ - قالوا ربنا من قدم لنا هذا فزده عذابا ضعفا في النار ٣٨: ٦١.
العكبري ٢: ١١١.
٢ - ذلك ومن عاقب بمثل ما عوقب به ثم بغى عليه لينصرنه الله ٢٢: ٦٠.
جوز العكبري في إعرابه الأمرين: الشرطية والموصولة في قوله تعالى:
١ - من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحا فلهم أجرهم عند ربهم ٢: ٦٢.
العكبري ١: ٢٢ - ٢٣، معه أبو حيان. البحر ١: ٢٤١، موصولة عند الزمخشري. الكشاف ١: ٧٣.
٢ - بلى من كسب سيئة وأحاطت به خطيئته فأولئك أصحاب النار ٢: ٨١.
العكبري ١: ٢٦، البحر ١: ٢٧٩.
٣ - من عمل منكم سوءا بجهالة ثم تاب من بعده وأصلح فأنه غفور رحيم ٦: ٥٤.
العكبري ١: ١٢٧، معه أبو حيان. البحر ٤: ١٤١.
٤ - من كفر بالله من بعد إيمانه إلا من أكره وقلبه مطمئن بالإيمان ١٦: ١٠٦.
العكبري ٢: ٤٥، البحر ٥: ٥٣٨ - ٥٤٠، الكشاف ٢: ٣٤٥.
٥ - كتب عليه أنه من تولاه فأنه يضله ويهديه إلى عذاب السعير ٢٢: ٤.
العكبري ٢: ٧٣، البحر ٦: ٣٥١.
٦ - فمن اضطر غير باغ ولا عاد فلا إثم عليه ٢: ١٧٣.
العكبري ١: ٤٢.