(من) حال وهي للتبعيض، ويجوز أن تكون لبيان الجنس عند من يرى ذلك. ويجوز أن تكون زائدة عند الأخفش، و (ما) مصدرية، البحر ٢: ٤٧٩.
٤٠ - إذا فريق منكم بربهم يشركون ... ١٦: ٥٤.
(منكم) صفة، و (من) للتبعيض، وأجاز الزمخشري أن تكون (من) للبيان، كأنه قال: فإذا فريق كافرهم أنتم. البحر ٥: ٥٠٢، الجمل ٢: ٥٦٨، الكشاف ٢: ٣٣٢.
(من) المحتملة للتبعيض ولغيره
١ - فادع لنا ربك يخرج لنا مما تنبت الأرض ٢: ٦١.
مفعول يخرج محذوف، أي مأكولا مما تنبت. و (من) للتبعيض. وقال الأخفش زائدة. البحر ١: ٢٣٢.
٢ - أن ينزل عليكم من خير ... ٢: ١٠٥.
(من) زائدة أو للتبعيض. العكبري ١: ٣١، الجمل ١: ٩٢.
٣ - ما ننسخ من آية ... ٢: ١٠٦.
(من) تبعيضية. توضح ما كان معمولا للشرط، وجعلها بعضهم في موضع نصب على التمييز من (ما). البحر ١: ٣٤٢، العكبري ١: ٣١.
٤ - وما تقدموا لأنفسكم من خير تجدوه ٢: ١١٠.
كالآية السابقة. ١: ٣٤٩.
٥ - واتخذوا من مقام إبراهيم مصلى ... ٢: ١٢٥.
(من) للتبعيض، أو بمعنى (في) أو زائدة عند الأخفش. البحر ١: ٣٨١.
٦ - ربنا واجعلنا مسلمين لك ومن ذريتنا أمة مسلمة ٢: ١٢٨.
(من) للتبعيض، أو للتبيين عند الزمخشري. البحر ١: ٣٨٩، الكشاف ١: ٩٤.
٧ - وبث فيها من كل دابة ... ٢: ١٦٤.
(من كل) في موضع المفعول، و (من) تبعيضية، أو زائدة عند الأخفش.