بعت الشاة شاة ودرهمًا، بمعنى: شاة بدرهم» البحر ٥: ٩٥.
٥ - تلك الجنة التي نورث من عبادنا من كان تقيا وما تتنزل إلا بأمر ربك ١٩: ٦٣ - ٦٤.
في البحر ٦: ٢٠٣: «وهذه الواو التي في قوله (وما نتنزل) هي عاطفة جملة كلام على أخرى، واصلة بين القولين، وإن لم يكن معناهما واحدًا».
٦ - ولقد خلقنا الإنسان من سلالة من طين ٢٣: ١٢.
في البحر ٦: ٣٩٧: «(ولقد) قال ابن عطية: هذا ابتداء كلام والواو في أوله عاطفة جملة كلام على جملة، وإن تباينت في المعاني. وقد بينا المناسبة بينهما، ولم تتباين في المعاني من جميع الجهات».
٧ - ويقولون سبعة وثامنهم كلبهم ... ١٨: ٢٢.
في البحر ٦: ١١٤: «الواو في (وثامنهم) للعطف على الجملة السابقة، أي يقولون: هم سبعة وثامنهم كلبهم. فأخبروا أولاً بسبعة رجال جزمًا، ثم أخبروا إخبارًا ثانيًا أن ثامنهم كلبهم. . . وذكر عن أبي بكر بن عياش وابن خالويه أنها واو الثمانية. . .». انظر الكشاف ٢: ٣٨٥، المغني ٢: ٣٥ - ٣٦.
٨ - هو الأول والآخر والظاهر والباطن وهو بكل شيء عليهم ٥٧: ٣.
في الكشاف ٤: ٦٣ - ٦٤: «فإن قلت: فما معنى الواو؟.
قلت: الواو الأولى معناها الدلالة على أنه الجامع بين الصفتين الأولية والآخرية. والثالثة على أنه الجامع بين الظهور والخفاء. وأما الوسطى فعلى أنه الجامع بين مجموع الصفتين الأوليين ومجموع الصفتين الأخريين، فهو المستمر الوجود في جميع الأوقات الماضية والآتية، وهو في جميعها ظاهر وباطن. . .». البحر ٨: ٢١٧، الجمل ٤: ٢٧٩.
من خصائص الواو
١ - اقترانها بإما: نحو قوله تعالى: {إما شاكرًا وإما كفورا} ٧٦: ٣.