في البحر ٤: ٢٤٦: «فقال من دونه وقال (نحن) فأكد الضمير».
١٠ - فاستقم كما أمرت ومن تاب معك ١١: ١١٢.
(ومن تاب) معطوف على الضمير المستكن في (فاستقم) وأغنى الفاصل عن التوكيد. البحر ٥: ٢٦٩.
١١ - إنه يراكم هو وقبيله ... ٧: ٢٧.
في البحر ٤: ٢٨٤: «(وقبيله) معطوف على الضمير المستكن في (يراكم) ويجوز أن يكون مبتدأ محذوف الخبر، أو معطوفًا على موضع اسم (إن) على مذهب من يجيز ذلك». العكبري ١: ١٥٠، الجمل ٢: ١٣١.
١٢ - ولولا كلمة سبقت من ربك لكان لزاما وأجل مسمى ٢٠: ١٢٩.
في الكشاف ٢: ٤٥١: «(وأجل) لا يخلو من أن يكون معطوفًا على (كلمة) أو على الضمير في (كان)». البحر ٦: ٢٨٩، العكبري ٢: ٦٨.
١٣ - لقد كنتم أنتم وآباؤكم في ضلال مبين ٢١: ٥٤.
في الكشاف ٣: ١٤: «(أنتم) من التأكيد الذي لا يصح الكلام مع الإخلال به، لأن العطف على ضمير هو في حكم بعض الفعل ممتنع، ونحوه (اسكن أنت وزوجك)». البحر ٦: ٣٢٠.
١٤ - أئذا كنا ترابا وآباؤنا أئنا لمخرجون ٢٧: ٦٧.
(وآباؤنا) معطوف على اسم (كان) وحسن ذلك الفصل بخبر (كان) البحر ٧: ٩٤، العكبري ٢: ٩١.
١٥ - هو الذي يصلي عليكم وملائكته ٣٣: ٤٣.
(وملائكته) معطوف على الضمير المرفوع المستكن في (يصلي)، فأغنى. الفصل بالجار والمجرور عن التأكيد. البحر ٧: ٢٣٧.
١٦ - إن هي إلا أسماء سيمتموها أنت وآباؤكم ٥٣: ٢٣.
الجمل ٤: ٢٢٦.
١٧ - احشروا الذين ظلموا وأزواجهم ٣٧: ٢٢.
قرأ عيسى بن سليمان الحجازي (وأزواجهم) مرفوعًا، عطفًا على ضمير.