الجملة حالية أو مستأنفة. العكبري ١: ١٧.
وفي البحر ١: ١٦٣: «وهذه الجملة في موضع الحال، أي اهبطوا متعادين، والعامل فيها اهبطوا. فصاحب الحال الضمير في (اهبطوا) ولم يحتج إلى الواو لإغناء الرابط عنها. واجتماع الواو والضمير في الجملة الاسمية الواقعة حالاً أكثر من انفراد الضمير. . . وليس مجيئها بالضمير دون الواو شاذًا، خلافًا للفراء ومن وافقه كالزمخشري».
٢ - والذين كفروا وكذبوا بآياتنا أولئك أصحاب النار هم فيها خالدون ٢: ٣٩.
(هم فيها خالدون) حالية. أو خبر ثان. البحر ١: ١٧١.
٣ - نبذ فريق من الذين أوتوا الكتاب الله وراء ظهورهم كأنهم لا يعلمون ٢: ١٠١.
(كأنهم لا يعلمون) جملة حالية، وصاحب الحال (فريق) وعاملها (نبذ) البحر ١: ٣٢٥، العكبري ١: ٢٠.
٤ - إن آية ملكه أن يأتيكم التابوت فيه سكينة من ربكم ٢: ٢٤٨.
(فيه سكينة) حالية. العكبري ١: ٥٩.
٥ - فقد استمسك بالعروة الوثقى لا انفصام لها ٢: ٢٥٦.
(لا انفصام لها) حالية من العروة أو من الضمير المستكن في (الوثقى) ويجوز أن تكون مستأنفة. البحر ٢: ٢٨٣، حالية. العكبري ١: ٦١.
٦ - إن أول بيت وضع للناس للذي ببكة مباركا وهدى للعالمين فيه آيات بينات ٣: ٩٦ - ٩٧ ز
(فيه آيات) مستأنفة، أو حال من الضمير في العالمين، أو من ضمير (مباركًا) أو صفة لهدى. العكبري ١: ٨١.
٧ - خالدين فيها أبدا لهم فيها أزواج مطهرة ٤: ٥٧.
(لهم في أزواج) حال أو صفة. العكبري ١: ١٠٤.
٨ - ليجمعنكم إلى يوم القيامة لا ريب ٤: ٨٧.
(لا ريب فيه) حالية أو صفة لمصدر محذوف، أي جمعًا لا ريب فيه