Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Dirosaat li Uslubil Quranil Karim- Detail Buku
Halaman Ke : 2050
Jumlah yang dimuat : 6999

دراسة القلب المكاني

في القرآن الكريم

يرى أحمد بن فارس أن القلب المكاني لم يقع في القرآن الكريم. قال في كتابه الصحابي ص ١٧٢: «ومن سنن العرب القلب، وذلك يكون في الكلمة، ويكون في القصة. فأما الكلمة فقولهم: جذب وجبذ، وبكل ولبك، وهو كثير، وقد صنفه علماء اللغة. وليس من هذا فيما أظن من كتاب الله - جل ثناؤه - شيء».

أحمد بن فارس نحوي على طريقة الكوفيين، والكوفيون قد توسعوا في القلب المكاني، حتى جعلوا منه نحو سيد وميت مما يراه البصريون على وزن (فيعل). انظر الإنصاف: ٤٦٩، وشرح الرضى للشافية ٣: ١٥٢.

فأحمد بن فارس في رأيه هذا لم يوافق الكوفيين ولا البصريين. ابن فارس لم يتكلم عن كلمة (طاغوت) في كتابه (معجم مقاييس اللغة) ولا في كتابه (المجمل في اللغة) والحكم بأن القرآن خلا من القلب المكاني إنما يكون بعد النظر في كل قراءاته المتواترة. وقد نظرت في هذه القراءات فوجدت قراءات سبعية يتعين فيها القلب المكاني، وأخرى تحتمل القلب وغيره، وثالثة يكون فيها قلب عند بعض الصرفيين، ولا يكون عند الآخرين.

من أمثلة النوع الأول كلمة (الطاغوت) جاءت في قوله تعالى:

١ - فمن يكفر بالطاغوت ويؤمن بالله فقد استمسك بالعروة الوثقى ٢: ٢٥٦.

٢ - والذين كفروا أولياؤهم الطاغوت ... ٢: ٢٥٧.

٣ - يؤمنون بالجبت والطاغوت ... ٤: ٥١.

٤ - يريدون أن يتحاكموا إلى الطاغوت ... ٤: ٦٠.


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?