المفعول، وهو عائد الموصول في آيات كثيرة، كما حذفت في قوله تعالى:
١ - ربنا ليضلوا عن سبيلك ... ١٠: ٨٨.
٢ - وجعلوا لله أندادا ليضلوا عن سبيله ... ١٤: ٣٠.
٣ - وإن كثيرا ليضلون بأهوائهم بغير علم ... ٦: ١١٩.
٤ - ثان عطفه ليضل عن سبيل الله ... ٢٢: ٩.
قرئ بالثلاثي وبالمزيد في السبع في قوله تعالى:
١ - إنما النسيء زيادة في الكفر يضل به الذين كفروا ٩: ٣٧.
في النشر ٢: ٢٧٩: «واختلفوا في (يضل به): فقرأ حمزة والكسائي وخلف وحفص بضم الياء وفتح الضاد. وقرأ يعقوب بضم الياء وكسر الضاد. وقرأ الباقون بفتح الياء وكسر الضاد». الإتحاف: ٢٤٢، غيث النفع: ١١٥، الشاطبية: ٢١٥.
٢ - ثاني عطفه ليضل عن سبيل الله ... ٢٢: ٩.
في الإتحاف: ٣١٣: «قرأ (يضل) بفتح الياء ابن كثير وأبو عمرو ورويس، أي ليضل هو في نفسه. والباقون بضمها، والمفعول محذوف. أي ليضل غيره». النشر ٢: ٣٢٥، غيث النفع: ١٧٣، البحر ٦: ٣٥٤.
٣ - أن تضل إحداهما فتذكر إحداهما الأخرى ٢: ٢٨٢.
في ابن خالويه: ١٨: «(أن تضل) بفتح التاء والضاد، ابن أبي ليلى».
وفي البحر: ٢: ٣٤٩: «حكى النقاش عن الجحدري (أن تضل) بضم التاء وكسر الضاد، بمعنى: أن تضل الشهادة. تقول: أضللت الفرس والبعير: إذا ذهبا، فلم تجدها».
أضاع
١ - فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة ١٩: ٥٩.
٢ - فاستجاب لهم أني لا أضيع عمل عامل منكم ٣: ١٩٥.
٣ - إنا لا نضيع أجر المصلحين ... ٧: ١٧٠.
= ٣. يضيع = ٥.