Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Dirosaat li Uslubil Quranil Karim- Detail Buku
Halaman Ke : 2171
Jumlah yang dimuat : 6999

قال زهير:

فأبلاهما خير البلاء الذي يبلو.

والمعنى: وللإحسان إلى المؤمنين فعل ما فعل».

وفي البحر ٤: ٤٧٨: «سياق الكلام ينفي أن يراد بالبلاء المحنة، لأنه قال: {وليبلي المؤمنين منه بلاء حسنا} فعل ذلك، أي قتل الكفار ورميهم ونسبة ذلك إلى الله، وكان ذلك سبب هزيمتهم والنصر عليهم».

أتبع

١ - فأتبع سببا ... ١٨: ٨٥.

= ٣

٢ - فأتبعنا بعضهم بعضا ... ٢٣: ٤٤.

٣ - وأتبعناهم في هذه الدنيا لعنة ... ٢٨: ٤٢.

٤ - فأتبعه الشيطان ... ٧: ١٧٥.

= ٣

٥ - فأتبعهم فرعون وجنوده بغيا وعدوا ... ١٠: ٩٠.

٦ - فأتبعوهم مشرقين ... ٢٦: ٦٠.

٧ - ثم لا يتبعون ما أنفقوا منا ولا أذى ... ٢: ٢٦٢.

٨ - وأتبعوا في هذه الدنيا لعنة ... ١١: ٦٠.

= ٢

جاء الفعل (أتبع) متعديًا لمفعولين كما في ٢، ٣، ٧، ٨، فالهمزة فيه للتعدية واحتمل قوله {فأتبعه الشيطان} أن يكون متعديًا لواحد، بمعنى لحقه وأن يكون متعديًا لاثنين والثاني محذوف أي خطواته.

وقوله {فأتبعوهم مشرقين} الظاهر أن مشرقين حال. البحر ٧: ١٩. وهذه نصوص النحويين:


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?