(جثيا) حال مقدرة. البحر ٦: ٢٠٨، والكشاف.
أجل
١ - الذي أحلنا دار المقامة من فضله ٣٥: ٣٥.
(دار) مفعول به وليس بظرف. العكبري ٢: ١٠٤.
٢ - وأحلوا قومهم دار البوار ١٤: ٢٨.
البحر ٥: ٤٢٤.
وجاء الفعل (أحل) ومضارعه متعديًا إلى مفعول واحد في قوله تعالى:
١ - وأحل الله البيع وحرم الربا ٢: ٢٧٥.
= ٣
٢ - إنا أحللنا لك أزواجك ... ٣٣: ٥٠.
٣ - ولأحل لكم بعض الذي حرم عليكم ٣: ٥٠.
٤ - يا أيها الذين آمنوا لا تحلوا شعائر الله ٥: ٢.
٥ - يحلوا ما حرم الله ... ٩: ٧.
٦ - يحلونه عاما ويحرمونه عاما ٩: ٣٧.
٧ - أحل لكم ليلة الصيام الرفث إلى نسائكم ٢: ١٨٧.
= ٦
في المفردات: «وأصل الحل: حل العقدة. ومنه قوله عز وجل {واحلل عقدة من لسان}. وحلت: نزلت، أصله من حل الأحمال عند النزول، ثم جرد استعماله للنزول، فقيل: حل حلولا، وأحله غيره ... ويقال: حل الدين وجب أداؤه وعن حل العقدة استعير قولهم: حل الشيء حلا ..».
أخلف
١ - بما أخلفوا الله ما وعدوه ٩: ٧٧.
حذف المفعول الأول في قوله تعالى: