٢١ - وليذيقكم من رحمته ... ٣٠: ٤٦.
٢٢ - ليذيقهم بعض الذي عملوا ... ٣٠: ٤١.
الفعل الثلاثي (ذاق)، متعد لمفعول واحد، وبالهمزة نصب مفعولين صرح بهما في كثير من المواضع، وحذف المفعول الثاني قبل (من) التبعيضية، وبعضهم يجعل (من) التبعيضية اسمًا.
١ - نذقه من عذاب أليم ... ٢٢: ٢٥.
٢ - نذقه من عذاب السعير ... ٣٤: ١٢.
٣ - ولنذيقنهم من العذاب الأدنى ٣٢: ٢١.
٤ - ولنذيقنهم من عذاب غليظ ٤١: ٥٠.
٥ - وليذيقكم من رحمته ... ٣٠: ٤٦.
وفي المفردات: «اختير في القرآن لفظ (الذوق) للعذاب ... وقد جاء في الرحمة نحو: {لئن أذقنا الإنسان منا رحمة} {ولئن أذقناه نعماء} ويعبر به عن الاختيار فيقال: أذقته كذا فذاق ...».
أرى
١ - لتحكم بين الناس بما أراك الله ٤: ١٠٥.
٢ - وعصيتم من بعد ما أراكم ما تحبون ٣: ١٥٢.
٣ - ولو أراكهم كثيرا لفشلتم ... ٨: ٤٣.
٤ - فأراه الآية الكبرى ... ٧٩:٢٠.
٥ - وما جعلنا الرؤيا التي أريناك إلا فتنة للناس ١٧: ٦٠.
٦ - ولو نشاء لأريناكهم فلعرفتهم بسيماهم ٤٧: ٣٠.
٧ - ولقد أريناه آياتنا كلها فكذب وأبى ٢٠: ٥٦.