كف. وقرأ ابن أبي عبلة وعيسى بن عمر {ثم لا يقصرون} من قصر، أي ثم لا ينقصون من إمدادهم وغوايتهم». ابن خالويه: ٤٨.
وفي معاني القرآن ١: ٤٠٢: «العرب تقول: قد قصر عن الشيء» وأقصر عنه، فلو قرئت (يقصرون) لكان صوابا. وانظر معاني القرآن للزجاج ٢: ٤٣٩.
أكننتم
١ - فيما عرضتم به من خطبة النساء أو أكننتم في أنفسكم ٢: ٢٣٥.
٢ - وإن ربك ليعلم ما تكن صدورهم ... ٢٧: ٧٤.
في المفردات: خص كنت بما يستر ببيت أو ثوب وغير ذلك من الأجسام وأكننت بما يستتر في النفس.
قرئ {ما تكن صدورهم}، ابن خالويه: ١١٠، البحر ٧/ ٩٥.
ألحد
وذروا الذين يلحدون في أسمائه ... ٧: ١٨٠.
= ٣.
في المفردات: «ألحد فلان: مال عن الحق ... وقرئ يلحدون بفتح الياء».
وفي الكشاف ٢: ١٨٠: «واتركوا تسمية الذين يميلون عن الحق والصواب فيها، فيسمونه بغير الأسماء الحسنى، وذلك أن يسموه بما لا يجوز عليه ... أو أن يأبوا تسميته ببعض أسمائه الحسنى».
قرئ بالثلاثي وبالمزيد في السبع في قوله تعالى:
لسان الذي يلحدون إليه أعجمي ... ١٦: ١٠٣.