والتكثير. البحر ١: ٣٩٧.
٧ - فعلت، بالتخفيف قد يفيد معنى التكثير. قال أبو الفتح في المحتسب ١: ٨١ عن قراءة ابن محيض {يذبحون أبناءهم}.
قال أبو الفتح: وجه ذلك أن (فعلت) بالتخفيف قد يكون فيه معنى التكثير وذلك لدلالة الفعل على مصدره، والمصدر اسم الجنس، وحسبك بالجنسي سعة وعمومًا ...
وقال في ١: ٣٠١: «وقد يؤدي (فعلت) و (أفعلت) عن الكثرة من حيث كانت الأفعال تفيد أجناسها، والجنس غاية المجموع». وانظر صفحة ١٩٤.
٨ - التعدية بالتضعيف ليست مقيسة، وإنما يقتصر على مورد السماع، وقد ذهب بعض النحويين إلى اقتياس التعدية بالتضعيف. البحر ١: ١٤٥.
٩ - تعدت صيغة (فعل) إلى مفعولين في أفعال كثيرة ذكرناها مرتبة أبجديًا.
١٠ - جاءت (فعل) بمعنى الثلاثي وجاءت لازمة في القرآن أيضًا.
١١ - جاءت للدخول في الوقت (صبحهم) وبمعنى (تفعل) وللسلب في بعض الأفعال.
١٢ - قرئ في السبع بفعل مخففا و (فعل) مشددًا في أفعال كثيرة ذكرناها مرتبة أيضًا.
كما قرئ ذلك في الشواذ في أفعال كثيرة ذكرناها مرتبة أيضًا.
١٣ - قرئ في السبع بأفعل، وفعل في أفعال كثيرة ذكرناها مرتبة أيضًا.
كما قرئ كذلك في الشواذ في أفعال كثيرة جدًا، ذكرناها مرتبة أبجديًا.