ثوب
هل ثوب الكفار ما كانوا يفعلون ... ٨٣: ٣٦.
في المفردات: «الإثابة: تستعمل في المحبوب وفي المكروه. والتثويب لم يجيء في القرآن إلا في المكروه».
وفي الكشاف ٤: ٧٢٤: «ثوبه وأثابه بمعنى: جازاه. قال أوس:
سأجزيك أو يجزيك عني مثوب ... وحسبك أن يثني عليك وتحمدي
مثله في البحر ٨: ٤٣٤».
جلاها
١ - والنهار إذا جلاها ... ٩١: ٣.
٢ - قل إنما علمها عند ربي لا يجليها لوقتها إلا هو ٧: ١٨٧.
في معاني القرآن ٣: ٢٦٦: «{والنهار إذا جلاها} جلى الظلمة، فجاز الكناية عن الظلمة ولم تذكر لأن معناها معروف، ألا ترى أنك تقول: أصبحت باردة وأمست باردة، وهبت شمالا، فكنى عن مؤنثات لم يجر لهن ذكر، لأن معناها معروف».
وفي الكشاف ٢: ١٨٣: «أي لا تزال خفية، لا يظهر أمرها، ولا يكشف خفاء علمها إلا هو وحده». البحر ٤: ٤٣٤.
في معاني القرآن للزجاج ٢: ٤٣٥: «لا يظهرها في وقتها إلا هو». التضعيف للتكثير، لأن الثلاثي متعد.
جهز
ولما جهزهم بجهازهم قال ائتوني بأخ لكم من أبيكم ١٢: ٥٩.