عزر
١ - وآمنتم برسلي وعزرتموهم وأقرضتم الله قرضا حسنا ٥: ١٢.
وعزروه.
٢ - لتؤمنوا بالله ورسوله وتعزروه ... ٤٨: ٩.
في معاني القرآن ٣: ٦٥: «(وتعزروه) تنصروه بالسيف، كذلك ذكره عن الكلبي».
وفي المفردات: «التعزير: النصرة مع التعظيم ... والتعزير: ضرب دون الحد ... والتأديب لضرة».
وفي الكشاف ١: ٦١٥: «(وعزرتموهم) نصرتموهم، ومنعتموهم من أيدي العدو ... والتعزير والتأزير من واد واحد».
وفي معاني القرآن للزجاج ٢: ١٧٣: «قال أبو عبيدة: عزرتموه: عظمتموه، وقال غيره: عزرتموه: نصرتموه، وهذا هو الحق».
عطل
وإذا العشار عطلت ... ٨١: ٤.
في معاني القرآن ٣: ٢٣٩: «العشار: نفخ الإبل، عطلها أهلها لاشتغالهم بأنفسهم». وفي المفردات: «العطل: فقدان الزينة والشغل ... وعطلته من الحلى والعمل فتعطل». وفي الكشاف ٤: ٧٠٧: (عطلت): تركت مسيبة مهملة. وقيل: عطلها أهلها عن الحلب والصد لاشتغالهم بأنفسهم.
وفي البحر ٨: ٨: ٤٣٢: «العشار أنفس ما عند العرب من المال، وتعطيلها تركها مسيبة مهملة، أو عن الحلب لاشتغالهم بأنفسهم، أو عن أن يحمل عليها الحول، وأطلق عليها العشار باعتبار ما سبق لها ذلك، قال القرطبي: وهذا على وجه المثل، لأنه في القيامة لا يكون عشراء، فالمعنى: أنه لو كان عشراء