Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Dirosaat li Uslubil Quranil Karim- Detail Buku
Halaman Ke : 2339
Jumlah yang dimuat : 6999

في معاني القرآن ١: ٢٤٨: «يقول: يخوفكم بأوليائه».

وفي الكشاف ١: ٤٤٣: «يخوفكم أولياءه، بدليل قراءة ابن مسعود».

وفي البحر ٣: ١٢٠: «التشديد في {يخوف} للنقل، كان قبله يتعدى لواحد، فلما ضعف صار يتعدى لاثنين، وهو من الأفعال التي يجوز حذف مفعوليها وأحدهما اقتصارا واختصارا. وهنا تعدى لواحد والآخر محذوف، فيجوز أن يكون الأول، ويكون التقدير: يخوفكم أولياءه، أي شر أولياءه ... ويجوز أن يكون المحذوف المفعول الثاني، أي يخوف أولياءه شر الكفار، ويكون {أولياءه} في هذا الوجه هم المنافقون ومن في قلبه مرض المتخلفون عن الخروج».

وفي معاني القرآن للزجاج ١: ٥٠٦: «قال أهل العربية: معناه: يخوفكم أولياءه، رأى من أوليائه».

خول

١ - وتركتم ما خولناكم وراء ظهوركم ... ٦: ٩٤.

٢ - ثم إذا خولناه نعمة منا قال ... ٣٩: ٤٩.

٣ - ثم إذا خوله نعمة منه نسيء ما كان يدعو إليه من قبل ٣٩: ٨.

في المفردات: «وقوله تعالى: {وتركتم ما خولناكم وراء ظهوركم} أي ما أعطيناكم.

والتخويل في الأصل: إعطاء الخول، وقيل: إعطاء ما يصير له خولا. وقيل إعطاء ما يحتاج أن يتعهده ...».

وفي الكشاف ٢: ٤٧: «ما تفضلنا به عليكم في الدنيا، فشغلتم به عن الآخرة».

وقال في ٤: ١٣٣: «التخويل مختص بالتفضيل. يقال: خولني: إذا أعطاني بغير جزاء».


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?