في النشر ٢: ٤٠٣: «واختلفوا في {جمع مالا} فقرأ أبو جعفر وابن عامر وحمزة والكسائي وخلف وروح بتشديد الميم، وقرأ الباقون بتخفيفها».
الإتحاف: ٤٤٣، غيث النفع ٢٩١، الشاطبية: ٢٩٨.
حمل، وحمل
١ - ولكنا حملنا أوزارا ٢٠: ٨٧.
في النشر ٢: ٣٢٢: «فقرأ أبو عمرو وحمزة والكسائي وخلف وأبو بكر وروح {حملنا} بفتح الحاء والميم مخففة. وقرأ الباقون بضم الحاء وكسر الميم مشددة».
الإتحاف: ٣٠٦، البحر ٦: ٢٦٩.
٢ - وحملت الأرض والجبال فدكتا ... ٦٩: ١٤.
في البحر ٨: ٣٢٣: «قرأ الجمهور {وحملت} بتخفيف الميم، وابن أبي عبلة، وابن مقسم والأعمش وابن عامر في رواية يحيى بتشديدها. فالتخفيف على أن تكون الأرض والجبال حملتها الريح العاصف أو الملائكة.
والتشديد على أن تكون للتكثير، أو يكون التضعيف للنقل، فجاز أن تكون الأرض والجبال المفعول الأول أقيم مقام الفاعل، والثاني محذوف، أي ريحا. أو ملائكة. وجاز أن يكون الثاني، والأول محذوف».
في غيث النفع: ٢٦٤: «ما ذكره البحر من التشديد ليس من طرقنا ولا من طرق النشر».
وانظر شواذ ابن خالويه: ١٦١. والمحتسب ٢: ٣٢٨: ٣٢٩.
خرق، خرق
وخرفوا له بنين وبنات بغير علم ٣٦: ١٩.