Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Dirosaat li Uslubil Quranil Karim- Detail Buku
Halaman Ke : 236
Jumlah yang dimuat : 6999

وخرج الرفع بعد (لولا) التحضيضية في الآيتين السابقتين على البدل؛ لأن التحضيض يتضمن النفي، وهو مذهب الفراء والزجاج. وابن هشام ذكر في المغني هذه التأويلات:

١ - تأويل الفعل المثبت بفعل نفي.

٢ - إلا صفة.

٣ - المرفوع مبتدأ.

ونقل السيوطي في الهمع ٢: ٢٢٥: إن الإتباع في التام المثبت لغة.

وألف ابن عمار المالكي رسالة سماها «التاج المذهب في رفع المستثنى من الموجب» (حاشية يس على التصريح ١: ٣٥٩).

٢ - في وقوع (إلا) صفة جاء سيبويه بأمثلة وشواهد يصح في بعضها الاستثناء، ولا يصح الاستثناء في بعض آخر، وفيها التام المثبت، والتام المنفي، غاية الأمر أن الموصوف في كل هذه الأمثلة والشواهد نكرة.

والمبرد في المقتضب صرح بأنه ينعت بإلا ما ينعت بغير، وذلك النكرة، والمعرفة بالألف واللام.

وابن الحاجب شرط للوصف بإلا تعذر الاستثناء.

وابن يعيش شرط للوصف بإلا صلاحية الاستثناء، وأن يكون الموصوف نكرة أو معرفا بأل الجنسية.

وأبو حيان يجعل (إلا) نعتا للنكرة وللمعرفة، وللمظهر، وللمضمر، وينقل عن بعضهم أن الوصف بإلا يخالف بقية الصفات.

وقال الزركشي: «إن الوصف بإلا يكون في المتصل وفي المنقطع».

جعل النحويون (إلا) صفة في آيات كثيرة من القرآن الكريم.

٣ - يترجح إتباع المستثنى للمستثنى منه في الاستثناء المتصل التام المنفي عند النحويين، وكذلك وقع في القرآن.

وقد قرأ ابن عام أحد القراء السبعة- قوله تعالى:


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?